خورخي سامباولي وتشيلي والسير على خطى الأب الروحي مارسيلو بيلسا والاستمرار في دق مسمار نعش التيكي تاكا الإسبانية



تخلى الملك خوان كارلوس عن عرشه لصالح إبنه، فكان ذلك نذيرا على تخلي الإسبان عن عرشهم لصالح بطل آخر.

حقيقة الإسبان لم ينتقدوا كثيرا منتخبهم لأن الحقيقة هي أن هذا الفريق الحالي لا يستطيع تقديم أكثر مما قدّم، جيل ذهبي انتهى والأهم بالنسبة لهم العمل على جيل جديد بدل الاعتماد على لاعبين انتهوا بدنيا وفنيا.

مع ديل بوسكي أو بدونه، التغيير لا بديل عنه بالنسبة للإسبان، صحيح أن الخروج كان مذلا للغاية لكن لكل شيء بداية كما له نهاية، فالوصول للبطولات سهل لكن الحفاظ عليها أصعب للغاية.

تشافي وتشابي ألونسو لم ولن يقدموا أي شيء في الوسط مما أدى لكشف قلبي الدفاع والحارس أمام المنافس، تشكيلة نعرفها جميعا بدون تغييرات ونعرف سلبياتها كلنا وليست خفية على أحد. 

خورخي سامباولي غير خطته التي انتصر بها أمام أستراليا في المباراة الأولى، من ال4-3-3 واللعب بخورخي فالديفيا بمهاجم وهمي ، إلى 3-4-1-2.

 

للتواصل مع (شرف الدين عبيد) عبر تويتر  - اضغط هنا
@charafed09

وللتواصل مع شرف الدين عبيد عبر صفحته على الفيس بوك اضغط هنا

 

تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
abuiyad